موقع أبونا abouna.org - إعلام من أجل الإنسان | يصدر عن المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام في الأردن - رئيس التحرير: الأب د.رفعت بدر
* الله القادر على كل شيء: يصنع من الضيقات بركات، ويحّول نكبة الوباء إلى نعمة الشفاء.
* إذا كان لديك شيء عسير، بالتوكّل على الله يصبح يسير.
* إذا أردت التقرّب من الله، عليك التخلّي عن الرذائل، والتحلّي بالفضائل، والتجلّي بحبّ الله جلّت قدرته.
* أطلب السلام لكل الأنام، وأحبب الناس وعاملهم بإحترام.
* إنسان بلا إيمان كجبل بلا صخر، ومؤمن بلا أعمال صالحة كشجرة بلا ثمر.
* الإنسان المؤمن: شعاره المحبة، وعمله الخير، وهدفه جمال الحياة الأبديّة.
* الحياة في أساسها نظام، وحيثما يوجد النظام يوجد النجاح والبركة.
* الخطيئة لا تقوم على فعل الشرّ وحسب، بل في الإهمال والتقصير في عمل الخير.
"فمن عرف أن يعمل الخير، ولم يعمله فعليه خطيئة" (رسالة يعقوب 4: 17).
* تذّكر يا إنسان أن النفس طمّاعة، علّمها القناعة، وذكرّها بالموت كلّ ساعة.
* تتجلى علاقتنا مع الله: بالتقوى والإيمان، مع الآخرين: بالمحبة والإحسان، ومع أنفسنا: بالصدق وحلاوة اللسان.
* التقوى أقوى، والمّودة أهم من المادة، وخلاص النفوس أغلى من الفلوس.
* جّدد قلبك بالتوبة، وعقلك بالمعرفة، وجّدد علاقاتك بالمحبة، وصحتك بالحركة.
* الحبّ حياة وبقاء، أما الكراهية موت وشقاء.
* حينما يسود الصدق والقانون، يختفي الكذب والنفاق. وحينما يسود الخير والسلام، يختفي الشرّ والخصام.
* سرّ النجاح في الحياة: أن تحطّم جدار اليأس، وتحّول كلّ حاجز إلى حافز.
* عندما يبتعد الإنسان عن الله، فهو يعاني من حالة التعدّي والتدنّي والتخبّط في سلوكه.
* عالمنا اليوم يعاني من خطر الاحتباس الحراري،
ونحن نعاني من احتباس الحبّ في قلوبنا بسبب زيادة اللامبالاة وارتفاع درجات الأنانيّة والكراهيّة!
* في محكمة العالم: الإعتراف هو سيّد الأدلة لإثبات التّهم،
أمّا في محكمة الله: فالإعتراف والتوبة هو السبيل لنيل الغفران والبراءة.
* كثيرًا ما يصنع الإنسان من مخاوفه وأوهامه سجنًا، يمنعه من الحركة والإنطلاق.
* لكي نحافظ معًا على العيش المشترك، علينا الإلتزام بالمبادىء التالية:
1- خطاب ديني مستنير، 2- احترام ثقافة الإختلاف والتعدّدية، 3-تبنّي القيم الإنسانيّة.
* لكي تعيش صح: اجعل حياتك كلّها صلاة وحبّ (ص: صلاة الله، ح: حبّ الناس).
* كُنْ إنسانًا مع كل إنسان، ولا تحتقر أحدًا بسبب شكله أو فقره.
* مهارات التواصل تكمن أولاً في الاحترام، والاهتمام، والوئام، وجمال الكلام.
* ما أحوجنا إلى أشخاص:
يحاربون الكذب، ويقاومون الباطل، ويحترمون حقوق الآخرين، ويعملون الحقّ بالعدل والمحبة.
* ما أحوجنا اليوم إلى توبة صادقة بكل أبعادها:
توبة إلى الله: بالعودة إليه والعمل بوصاياه.
توبة إلى الآخرين: بالسعي لخيرهم، وعدم التعّدي على حقوقهم.
توبة إلى الذات: بالتحرّر من أنانيتنا وأطماعنا.
* "نحن العرب ظاهرة صوتيّة"، أي نتكلم أكثر ممّا نفعل، فلا نكتفي بالأقول، بل لنحرض على السلوك بالأفعال.
* نكون أداة للبناء بدلاً من أن نكون أداة هدم.
نضع الأولويات أولاً من أن نكون بلا هدف.
نرحّب بالحلول بدلاً من إثارة المشاكل.
* يتكون اسم الأردن من ستة حروف مضيئة (تحليل):
1-أرض المقدّسات، 2– لقاء الحضارات، 3– أرض السلام، 4 -راية خفّاقة، 5– دولة التسامح، 6-نسيج واحد.