تطرّق البابا فرنسيس من جديد إلى الوضع في الأرض المقدسة.

عقب تلاوته صلاة التبشير الملائكي، الأحد 1 أيلول 2024، لفت قداسته الأنظار إلى خطر اتساع النزاع ليشمل مدنًا فلسطينية أخرى. وجدّد النداء كي لا تتوقف المفاوضات ومن أجل وقف فوري لإطلاق النار وللإفراج عن الرهائن وإغاثة سكان غزة.

وفي حديثه عن الأوضاع في غزة، لفت البابا الأنظار أيضًا إلى انتشار الأمراض ومن بينها شلل الأطفال.

وأراد البابا فرنسيس توجيه نداء من أجل السلام في الأرض المقدسة وفي القدس، وشدّد على ضرورة أن تكون المدينة المقدسة مكان لقاء يلمس فيه المسيحيون واليهود والمسلمون الاحترام والقبول، مؤكدًا على ضرورة احترام الوضع القائم للأماكن المقدّسة.