نعيش اليوم في ظلِ ظروفٍ راهنة استثنائية أجبرتنا في بلدي الحبيب وفي العالم أجمع على أن نستقبلَ الزمن الفصحي المقدس في بيوتنا، ومشاعرُ الحزنِ تغزونا…