أعرب البابا فرنسيس الأحد عن تضامنه مع شعب ميانمار.

وأكد الحبر الأعظم الذي زار بورما عام 2017 أنه يتابع «بقلق شديد تطورات الأوضاع التي نشأت» جراء انقلاب العسكريين في ميانمار الذين أطاحوا الاثنين بحكومة أونغ سان سو تشي. وقال: «في هذه المرحلة الدقيقة، أرغب في أن أؤكد مجدّدًا قربي الروحي، وصلاتي وتضامني مع شعب ميانمار».

وأضاف البابا الذي كان يتحدث من نافذة القصر الرسولي المطلة على ساحة القديس بطرس «أصلّي لكي يضع أصحاب المسؤولية في البلاد أنفسهم بجهوزيّة صادقة في خدمة الخير العام ويعزِّزوا العدالة الاجتماعية والاستقرار الوطني من أجل تعايش ديمقراطي متناغم».